الأربعاء، 14 أغسطس 2019

🙁

و كأن الوقت فى بُعدك واقف ما بيمشيش 

الاثنين، 22 أبريل 2019

😒

فى إنسان فى حياتك كده ربنا بيبتليك بيه
ساعات بتتعامل و خلاص اتأقلمت على قرفه و بيس ما بقتش فارقه
بتيجى لحظة لازم يطلعلك فيه الكائن العربجي اللى جواه و يفكرك باللى انت ناسيه او بتتحاول تتناساه
يخليك تلعن ابو ام اليوم اللى عرفته فيه و تلعن حياتك و تقعد تضرب نفسك مية جزمة انك عرفته
و لما تيجى تعامله بالمثل يقولك أصل أنا مكبوت
#تبا

الاثنين، 1 أبريل 2019

ما بين نعم و لا تتيه العقول

ما بين نعم و لا

تتمزق الكثير من حبال أفكارها

ما بين نعم و لا

تتبعثر خلايا رأسها ناثرة فوضى مزعجة فى عقلها

ما بين نعم و لا

تنشب مشاجرة دامية بين عقلها و قلبها

ماذا تراه يحدث بعد كل ما صار معها ؟

هل ما تفعله صواب؟

 هل هى على الطريق الصحيح؟

هل يوجد مخرج لكل هذا؟

هل تبتعد تماما؟ أم تبقى فى المنطقة الرمادية بين نعم و لا

قلبها الصغير لم يعد يحتمل كل هذه الفوضى

ساعدها يا الله وحدگ تعلم كل شئ

وحدگ من يستطيع أن يقول لأحلامها كوني سُبحانك هى لا تعترض على قضائك و لكن الحكمة وراء كل شئ هي دائما تريد أن تعرفها 

اللهم قدر لنا الأقدار السعيدة دائما

الجمعة، 29 مارس 2019

لنكُن!

لنكُن جنباً إلى جنب ، لا داعي لأن نكون في علاقةٍ تحت مسمىً ما ،
لنكُن أصدقاء مره ، وإخوة مره ، و أحباء مره ، ولا شيء مره ..
فقط لنكُن ؟! 💙

الجمعة، 22 مارس 2019

أهو رغى و خلاص

نبطل ننتظر حاجات مش جايه علشان نرتاح
نعيش و نرضى بالموجود برده علشان نرتاح
نعمل اللى علينا و نسيب الباقى لربنا
#يارب

الثلاثاء، 19 فبراير 2019

😒

تملكين وجها خُلق ليبتسم 😊 فإياكِ و البكاء يا حيوانة 😒

الأحد، 17 فبراير 2019

Just Nothing!

أنت وحدگ من يشعر بكُل ما يتهاوى بداخلك
أنت وحدگ من يشعر بصراخ كل ذرة فى كيانك رافضة إستسلامك لواقعك البغيض
أنت وحدگ وسط عواصف المشاعر التى تجتاحك و لا تدرى ماذا تفعل بها؟
حائر انت بين قتلها و كأنها لم تكن ذات يوم أنت فى نسختگ الحقيقية و بين إطلاق العنان لها و إطلاق العنان لذاتك و أحلامك ؟
ماذا لو كان فى الخيارين هلاكك!
ماذا لو كان فى الخيارين فقدانك جزء من روحك بل أجزاء؟
و للأسف
أنت وحدگ فى كل هذا.
أنت وحدگ من يجب أن يختار و يقرر.
اللهم اختر لى و لا تخيرنى ♥️

الخميس، 14 فبراير 2019

ليلي السعيد.. أحبك ❤️

منذ الصغر و هناك علاقة قوية تربطنى بساعات الليل المتأخرة لا أدرى لماذا؟! ماذا يستهوينى فى سكون الليل و عتمته؟ لماذا أنتظرك أيها الليل لتأتى؟ يالغرابة هذا الشعور الذى يعترينى حين أختلى بنفسى فى هدوء الليل.
بمجرد حلول الليل أشعر بالسكون و الهدوء يتوغلان داخلى و كأنى أتنفس الصعداء لانتهاء فترة النهار ، و كأنك تُذكرنى يا ليل بنفسى القديمة التى أحن لها دائما. بالرغم من إحساس الوحشة الغالب على هدوء الليل و ارتباط أغلب قصص الرعب بفترة الليل و لكن لفترة الليل قدسيتها بالنسبة لى، فترة محاسبة النفس و تذكر كل عثرات اليوم، فترة الحنين أحيانا و تذكر كل ما هو ماضى بعيد و قريب، فترة شريط الذكريات و التى يستحيل تذكرها فى خضم أحداث النهار و أخيرا فترة مناجاة رب العالمين بكل ما يخفى فى الصدور. حقا إنه كان و لا زال فترتى المفضلة على مدار السنين. ليلي الذى أتمنى أن يظل هادئ و سعيد .. أحبك 

الاثنين، 28 يناير 2019

سلامو عليكو

محدش بياخد أكتر من نصيبه