الثلاثاء، 19 فبراير 2019

😒

تملكين وجها خُلق ليبتسم 😊 فإياكِ و البكاء يا حيوانة 😒

الأحد، 17 فبراير 2019

Just Nothing!

أنت وحدگ من يشعر بكُل ما يتهاوى بداخلك
أنت وحدگ من يشعر بصراخ كل ذرة فى كيانك رافضة إستسلامك لواقعك البغيض
أنت وحدگ وسط عواصف المشاعر التى تجتاحك و لا تدرى ماذا تفعل بها؟
حائر انت بين قتلها و كأنها لم تكن ذات يوم أنت فى نسختگ الحقيقية و بين إطلاق العنان لها و إطلاق العنان لذاتك و أحلامك ؟
ماذا لو كان فى الخيارين هلاكك!
ماذا لو كان فى الخيارين فقدانك جزء من روحك بل أجزاء؟
و للأسف
أنت وحدگ فى كل هذا.
أنت وحدگ من يجب أن يختار و يقرر.
اللهم اختر لى و لا تخيرنى ♥️

الخميس، 14 فبراير 2019

ليلي السعيد.. أحبك ❤️

منذ الصغر و هناك علاقة قوية تربطنى بساعات الليل المتأخرة لا أدرى لماذا؟! ماذا يستهوينى فى سكون الليل و عتمته؟ لماذا أنتظرك أيها الليل لتأتى؟ يالغرابة هذا الشعور الذى يعترينى حين أختلى بنفسى فى هدوء الليل.
بمجرد حلول الليل أشعر بالسكون و الهدوء يتوغلان داخلى و كأنى أتنفس الصعداء لانتهاء فترة النهار ، و كأنك تُذكرنى يا ليل بنفسى القديمة التى أحن لها دائما. بالرغم من إحساس الوحشة الغالب على هدوء الليل و ارتباط أغلب قصص الرعب بفترة الليل و لكن لفترة الليل قدسيتها بالنسبة لى، فترة محاسبة النفس و تذكر كل عثرات اليوم، فترة الحنين أحيانا و تذكر كل ما هو ماضى بعيد و قريب، فترة شريط الذكريات و التى يستحيل تذكرها فى خضم أحداث النهار و أخيرا فترة مناجاة رب العالمين بكل ما يخفى فى الصدور. حقا إنه كان و لا زال فترتى المفضلة على مدار السنين. ليلي الذى أتمنى أن يظل هادئ و سعيد .. أحبك